| لانه سامي...
يحاربونه عندما كان لاعبا وعندما اصبح اداريا..
لا الومهم
لانه اصابهم بمقتل و"ياما" احرق قلوبهم وأبكى عيونهم
لو انني لست هلاليا لما ابتعدت ردة فعلي عن ردة فعلهم
لان سامي مجموعة اساطير صنعت لاعبا لا يمكن ابدا تكراره...
عندما اراهم يخربشون بعقولهم قبل اقلامهم تزيد قناعاتي بأن سامي غـــيـــر
فكما هو معروف ان كل ناجح محارب اي لو لم تكن ناجح لما حوربت..
هؤلاء الوانهم معروفة
لذا يكون المشجع الهلالي على حيطة وبينة ولا يأخذ بكلامهم لان اعينهم صفراء وقلوبهم سوداء
لكن المشكلة استاذي العزيز
بمن يكون هلالي او يدعي الهلالية
وتراه يرمي سامي بسيل من الاتهامات مبنية على كلام منقول او سوء ظن
فـ هؤلاء اخطر واشد على الكيان وعقلية المشجع من الاقلام الصفراء
لانه يؤخذ بكلامه وما خطه قلمه يُقرأ بجدية واهتمام من قبل المتلقي الهلالي وربما يتأثر..
كما فعل الكاتب ع. التويجري في مقاله قبل الاخير وغيره...
اما سامي فلأنه سامي لا تضره نباحهم ولا خربشاتهم الطفولية
فـ حالهم دمع يسيل على اعينهم كلما صنع انجازا كـ حال اعيننا حينا تدمع لذلك
وشتان بين الحالتان...
شكرا لك وتحية لقلمك | 