ألم يحن الوقت لنفهم أن عقد موبايلي مع الهلال كان ثمنه بخس
و’ظلم الهلال به وهو ماصرح به عبدالله بن مساعد
المسأله ليست أننا نحب موبايلي وأنها بدأت معنا بقيمه كانت هي الأكبر
ولكن المسأله هي كم قيمة الهلال الفعلية وكم يساوي مادياً..؟
وبناءً عليه فالقضية تجارية بحتة ولن نكون أفضل أو أرجح عقلاً من
الإقتصادي عبدالله بن مساعد في حفظ حقوق الهلال المادية
لذا أرجو أن نقفل باب النقاش في هذا الموضوع ونترك المتخصص
يعمل بهدوء لأنه بالتأكيد وفي المحصلة النهائية ستكون النتائج
والفائدة لمصلحة الزعيم
تحياتي