ولكنها عالجت الأمر وأتت بمبارةتسر وتطرب القلوب أنها مبارة حصول الزعيم على بطولة الدورى من بين فكى الأتحاد والدى يلعب بفرصتين التعادل أو الفوز وعلى أرضه وجمهوره وكدلك لرد التأر عن الموسم الماضى تم صاحبها برنامج كواليس وتعابير البهجة والفرحة على وجوه جماهير الهلال والتعاسة والهزيمة فى وجه كل من يفكر بمعادات الزعيم مقابل معسكر دو المستوى المهزوز بسبب غياب أهم عناصر الفريق وكدلك النتائج الهزيلةالتى لاتأتى والمستوى المطلوب وأمام فرق مغمورة ماعدا المبارتين الأنتر ولاتسيووالتى لم تكن بالجدية المطلوبة . |