أحذر المثبطين
أعتق أبوبكر الصديق بلال بن رباح
وكان إذا أقبل أبوبكر قال الصحابة
هلا بسيدنا من أعتق سيدنا
أما المنافقون فيقولون:
ماأعتق أبوبكر بلال إلا لحاجة
وأبوبكر لايرد عليهم إلا بقوله
الله أعلم أنه يعلم السر والجهر
فإذا بالأيات تنزل من السماء
{وما لأحد عنده من نعمة تجزى
إلا أبتغاء وجه ربه الأعلى
ولسوف يرضى}
فمن الذي وعده بالرضا؟
ومتى؟