حبيبي ........ ( ابو شوق )
اعتذر في البداية عن سطوري القادمه في مركب من التاخير
فعذرا ابا شوق
المهم ... والاهم
اني قرأت المقال واستمتعت بقراته
عفوا لم استمتع فيه فحسب
بل رحلت بقايا افكاري
الى حيث يسكن
الامير الفارس اخو الشاعر المغوار
رئيسنا عبدالله بن مساعد
فبروعة هذا المقال
وبكلماته الساحرة
عرفت شيئا واحدا
انما الامم الاخلاق ما بقيت فان همُ ذهبت اخلاقهم ذهبوا
وسامحونا |