المحور الأول : من هو الرابح الأكبر في عقد الشراكة الإستراتيجية المُبرم بين نادي الهلال و MOBILY .. وما هي السُبل الكفيلة بإحداث التوازن في تلك الشراكة الإستراتيجية وضمان ديمومتها ..؟


موبايلي لان المبلغ المقدم لا يوازي مكانة الزعيم خصوصاً بعدالمبالغ المقدمه للأنديه الأقل شعبيه
أما السبل إحداث التوازن هو رفع قيمة العقد وزيادت المميزات





المحور الثاني : سنة مضت على العقد بين الهلال وشركة Mobily ولازال الهلالييون ينتظرون تفعيل بعض الوعود الخاصة بنقل نادي الهلال إلى مصاف الأندية العالمية استثمارياً وإعادة بناء البنية التحتية لمنشآت نادي الهلال .. كيف هي النظرة لذلك ..؟


هذا شي معقول بعتقادي وإن شاءالله السنوات القادمه أفضل من ما مضى
وموبايلي تحتاج لوقت أكثر






المحور الثالث : دخل نادي الهلال ممثلاً في صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن مساعد في مفاوضات جدية وقوية مع مسئولي شركة MOBILY من اجل إعادة تقييم عقد الشراكة الإستراتيجية المُبرم .. ما هي أبرز المطالب العقلانية التي ينبغي أن تُدرج على طاولة المفاوضات ..؟

سموه فيه الخير والبركه ولاكن أتمنى أن لا يوجد لديه خيار فسخ العقد







المحور الرابع : للمشجع الهلالي دور كبير في الدفع بالشراكة الإستراتيجية بين نادي الهلال و MOBILY إلى آفاق واسعة .. بناءً عليه وددنا في طاولة الحوار الوصول إلى إجابات عن النقاط التالية :

(1) _ قريباً تنطلق قناة ( الزعيم ) إلا أن هناك أصوات تدعوا إلى عدم الاشتراك فيها ومقاطعتها .. مع أو ضد ذاك التوجه أنت ..؟

ضد ومع

ضد إذا كانت لاتخدم زعيم أسيا ومع إذا كانت تخدم زعيمنا وإذا كان دخلهامقبول


(2) _ تعاني خدمة MOBILY الهلال من تراجع ملحوظ مما انعكس على عدد المشتركين وأثر سلباً على موارد نادي الهلال المالية .. هل ساهمت في ذلك التراجع ..؟

نعم تراجع الخدمات يساهم في تراجع عددالمشتركين
(وأهم اسباب تراجعهاوجود شبكتنا العزيزه )

(3) _ تُسجل مباريات نادي الهلال في مدينة الرياض شُح جماهيري من انعكاساته السلبية قلة المردود المالي لنادي الهلال من دخل التذاكر .. هل ساهمت في ذلك التراجع ..؟

شي يفقع المراره لو مسموح دخول البنات كان ملينا المدرجات حتى في التدريبات

(4) _ نادي الأعضاء في نادي الهلال يوفر أطقم نادي الهلال الرياضية ... هل اقتنيت تلك الأطقم الرياضية ..؟

في الحقيقه طقم الهلال غير متوفر حتى لدى منافذ البيع في النادي







^
^
يعطيكم الف عافيه على الحوارالرائع

وبتوفيق لزعيم


.
.
.
.