إختي العزيزة:
لكل منا طاقة للتحمل لا يستطيع بعدها أن يتقبل المزيد من إهانات و تجريح تصل للمس بشخصك و أهلك و أبنائك و أبو أريج إنسان مرموق له مكانته الكبيرة في وسط الخبر و أهلها و ليس من المنطقي أن يصبح ما قاله و قيل عنه هو حديث المجالس في البلد لا سيما و أنها مدينة صغيرة جدا يعرف القاصي فيها الداني فالإعتذار في الظروف الحالية أسلم الحلول للبكر إلى أن تتبدل الأحوال و عندها لكل حدث حديث و حتى ذلك الوقت يجب أن نقف مع أبو أريج و نقول له جميعا ستظل دائما في قلوبنا و يشهد علي الله أنني أحببت القادسية من حب هذا الإعلامي المتميز. تحياتي. |