في العمل حدثت بيني وبين زميل لي نقاش ... طويل .. عريض .. حامي .. وكان في العمل وفي إطار العمل .. لاحظت انه بدينا نخرج شوي عن الموضوع ...
شوي شوي .. لقينا انفسنا نتكلم عن أمور مالها علاقه بالعمل ..
ومع حدة النقاش .. والأخذ والرد .. وصلنا لأمور ماكنا نتمنى انها توصل ..
بعد ماطلعت من مكتبي ... أرسلي رسالة يكمل فيها النقاش .. لأنه كل شوي يطرى للواحد فكره او جزئيه ماقالها !!
وكل شوي رسالة .. والرسالة فيها تكملة ... والنقاش يحتاج إلى رد .. وانا خرجت من العمل .. وخارج العمل لن اتحدث بالعمل ..
ويوم وصلت للبيت .. ارسلت له ( ياحليلك )

لاني لو برد .. بتطول السالفة ..
خلني اقول في تعليقي على هالموضوع ( ياحليلكم ياللى ماجازلكم الوضع عندنا )
صاحب الموضوع زعل لأني وعلى كلامه ( تشمت ... على الإمارات .. وتهجمت على دلع )؟؟ سبحان الله !! رغم اني ماتشمت بالعكس الشماته تجي من غيرنا لاننا مانتشمت إلا نحمد الله ونشكرة لايبلانا الله بمثل ماابتلاهم ..
والهجوم مدري وينه !!
الغريبه انك شفت الهجوم والتشمت .. وعندك حميّه على دولة وفتاة خليجية شقيقه .. لكن وين هالكلام عندما تتحدث عن وطنك ( الأم ) بهذا الشكل .. وامام الغرباء .. ومالفائده !؟ وبعد ماحصلت ناس مايرضون مثلي قلت ( مع الخيل ياشقرا ) !! غريب امرك .. قصدي .. ( ياحليلك )
على طاري نقاشي مع زميلي .. كان اجمل مافي الموضوع انه نقاش داخل المكتب .. ولحالنا .. وعن ( عملنا ) ومن بكرا وبعد رسالتي له تقابلنا كان لم يكن شي قد حصل في الأمس ومشت الامور .. تدري ليش ؟؟ لأن النقاش لم يكن أمام اشخاص لايعنيهم هالموضوع ..
زعيمهم كلهم .. تصدق على طمراتك .. وعنادك ... إلا انك قلم (مجبر ) اني اتابعه
وتقبل مثل ردودي في مثل هالمواضيع .. اكيد من المستحيل ان لاتكون الردود متشابهه .. والأفكار واحدة ..
تحياتي لك ... بعدين لاتكذب علي وتقول تهجمت ... سلامات !! بملفي اربع كروت حمر مابعد هالأربعة إلا إيقاف .