عبدالرحمن بن مساعد ... نواف بن سعد .. أسمعوني وحطو بالكم فيني زين ...
حينما نتجرد من ابجديات التملق فأننا با الطبع نتحدث عن اناس لهم قيمتهم المروقه لاشك....
ولاكننا نعي انهم لا يرغبون بمثل ذلك ولا يحبذونه لذا نناديهم بأسمائهم كيفما ننادي اخواننا بكل حب و ود وفي ذلك رمز ودلاله لعنواني
..
واذا اردت الاسترسال في الحديث عن شجون محبوا ذلك النادي العظيم
فا الله جلت قدرته أعظم
وأجمل
وأكمل
ومع هذا نعي متطلباتهم ولكنا نرغب با العمل الهادي والذي يحقق رغبات ومتطالبات كل فرد من هذا الجمهور الرهيب ولأ ن الجمهور يتمنى ريفالينو في عهدة وسقراط في أوجه وبيليه في لمعته وصيته
فكل ذلك ينصب على تكاتف الجهود للظفر بكاس اسيا وتعزيز الخطوط التي يرى الجمهور انها بحاجة ماسة الى التبديل او التعديل ولاشك اننا كذلك نعرف ان هنالك رجال تعمل وتعرف ماذا تعمل وهي با التأكيد تحمل هموم وشجون وحس الجمهور ولكي لا نثقل كاهلها ولا نزيدها مماهي متحملته فأننها نقول لها وبكل اريحيه نريد منكم العمل كيفما يآمركم الله سبحانه ويمليه عليكم احساسكم تجاه محبوا هذا النادي
ولكن لا نطالبكم بما ليس في استطاعتكم ويكفي أننا نعرف من أنتم ونعرف اننا نعرف انكم تعرفون ما المطلوب منكم وفوق كل هذا وذاك نقول لكم لا نريد اسيا .... فقد ملكناها خمس مرات أن لم تخني ذاكرتي وقد اتينا بريفالينو فلا نحس اننا نزداد بغيرهما فقد تجمل وتكمل هذا النادي بقدومكم وبأزدياد محبوه عبر اروقة هذا الوطن الكبير
واقول
عبدالرحمن بن مساعد ... نواف ابن سعد والرجال الذين يعملون معكم لا نريد منكم شئيا ابدا... قدموا ما تستطيعوا واتركوا الباقي لله الواحد القهار فكثر الله خيركم ..
وصلى الله على النبي الهادي الأمين وآله وصحبه
