السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

,,




رجل يعمل بصمت

لم يهتم للأضواء
ولم تغره الفلاشات

قدم ومازال يقدم العطاء للرياضة

والإختلاف هنا ليس بالعطاء
فالعطاء ليس مستغرب من رجل العطاء

لــكن الــعــطــاء بــصـــمــت
الـــعـــمـــل بـــهـــدوء
الــــبــــعـــد عن الأضــــواء

’’ ’’ ’’






ماسمعنا به ينتقد في وجود الإختلافات رغم قامته الفكرية

مارأيناه يصرح في وجود الأخطاء رغم فصاحتة لسانه

لم نراه ينظِّر في قضايا تهمه رغم قوة حججه ونظرته الثاقبة


لم يأخذ الإعلام وسلة لقول رأيه

قالها للإدارة فقط

لم ينهج الصوت العالي ليوضح وجة نظرة

قالها للإدارة فقط

لم يعطي رأيه بالعلن

قاله للإدارة فقط


’’

هذا هو العمل الحقيقي الذي نريده
وهذا هو العمل بصمت الذي نريده
وهذا هو العمل الجبار الذي نريده





/
/


’’

/
/

’’

/
/

’’


وهذا هو



صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز

الرجل الأمير الإنسان الكريم الشهم

الذي قدم للهلال الكثي والكثير ولكن بصمت
وهذا ديدن الرجال الكبار

وهذا الذي يحق لنا الفخر والتفاخر بهم


فشكرا جزيلا ياسمو الأمير على دعمك الرائع
وشكرا جزيلا ياسمو الأمير على ماتقدمه لناديك وللرياضة




لكن


دعونا نخوض في شخصية هذا الرجل الإنسان بكل ماتعنيه هذا الكلمة من معنى



واقرأو معي مايلي


لنعرف كم نحنُ امام قآمة لها وزنها في بلد العطاء




[[ وجه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز أمين عام مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية بتوفير برنامج علاج ورعاية وتأهيل متكامل لنجم نادي الهلال اللاعب السابق سالم إسماعيل في مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية على نفقة سموه الخاصة، وذلك استجابة للنداء الذي وجهه مدافع هلال الثمانينيات بعد تعرضه لجلطة تسببت في عدة مضاعفات ونشرت (الجزيرة) لقاء معه يوم الجمعة الماضي. ]]



أطال الله عمرك ياسمو الأمير الإنسان الشهم
,,
,,




ونقرأ هذا الخبر الغير مستغرب من سمو الأمير فيصل




[ في استجابه سريعة مع ماطرحته (الرياض) .. وعلى نفقة سموه ..
الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز يتكفل بنقل ’’ مبارك عبدالكريم’’ من الخبر وعلاجه بمدينة الأمير سلطان الإنسانية




كريم من أهل الكرم




,,’’,,




,,’’,,


واقرأو هنا مايقوله أحد الكتاب عن سموه :_


[ وفيصل العامل بهدوء من أجل خير الناس في هذا الوطن الكريم يبتعد كثيرا عن الضوء ويمارس دوره الوطني ومسئوليته الاجتماعية بهدوء وتركيز شديد استحق تقدير المعاقين والأرامل والأيتام والمعوزين وكرمته جمعية الأطفال المعوقين قبل عدة أسابيع كداعم رئيسي لأنشطتها الخيرية بشكل متواصل منذ أكثر من عشرين عاما.. وهو أمر أدهش القريبين منه الذين لم يعرفوا مطلقا ما قدمته اليد اليمنى مثلما خفي ذلك عن يد سموه اليسرى. ]



,,
,,