|
الهلال أرحم بهم من اسيادهم
يبقى الزعيم في الصداره ويبقى بنو هلال أصحاب الأرقام القياسيه ويبقى المجد لونه أزرق , وتبقى جماهير نصف الأرض هي المحرك الأساسي لهذا الحلم الأزق.
أن محاولات السفهاء الطاعيين في السن في تشويه صورة الهلال إنما هي لكسب أكبر شهرة فهم يعلمون أن قذف الزعيم وسبه يجلعهم أناس فوق العادة والشي الذي لايعلمونه أن كتاباتهم التافه التي تدل على خرفن عقولهم وتدل على مايكنون له من حقد وكراهيه رغم أنه شرف الوطن في مناسبات عديدة وكثيرة وكان دائما الأول في كل شي سواء محليا أو قاريا أنها لاتحرك ساكناً في هذا الكيان العظيم .
للأسف أصبح التنافس الرياضي عند البعض كره وعصبيه وحقد ويذكرنا بالقبلية النعرية فلم تعد الأخلاق موجوده مادام أن هناك نادي أسمة الهلال ويحضى بالبطولات والمشاراكات الخارجية بل وحتى وصل به ا لأمر أن يكون أول الأندية السعودية في العقود الأستثمارية الكبيرة ولكن يبقى السؤال مهم هل ترديدون أن يكون الدوري السعودي بدون الهلال .
حتى لو فلعنا كما تريدون هل سوف تجدون نادي له شعبيه جارفه تقذفون فيه لكي تكونوا اصحاب شهرة واسعة وأقلام عابرة هل سيكون هناك حماس وقوة في الدوري السعودي بعد الهلال من سيلعب الديربي السعودي مع النصر ومن سيلعب الكالسيكو السعودي مع الأتحاد ومن سينافس بقوه على الدوري مع ا لشباب ومتى تكون للبطولة عند الأهلي عندما يأخذها من أمام نادي اخر كل هذه ا لأسئلة بحاجه إلى اجابة .
ولكن أعلم أنكم أيها الحاقيدين لاتملكون اجابة شافيه ولكن أنا أملك اجابه سوفي يفعل الهلال ماتريدونه ولكن بشرط احضر نادي مثل الهلال ذو شعبيه كبيرة وجارفه وصاحب جولات ونادي يكون يجب أن يحصل كل موسم على أقل الأحوال على بطولة واحده .
اذا ستعرضنا اندية الدوري الممتاز لن نجد نادي يحصل على كل سنه بطولة واذا غاب موسم واحد عن البطولات اتى في الموسم المقبل وسيطر على كل البطولات كتعويض وسباق مع الزمن في رصيد البطولات هذه من جهة ومن جهة أخرى يجب على هذا النادي أن يكون له لاعبين حفرو اسمائهم من ذهب في تاريخ الملاعب مثل صالح النعيمة ويوسف الثنيان والتيماوي وابو اثنين والاسطورة سامي الجابر هذه بعض الشروط التعجزية على اندية الدوري السعودية السهلة على زعيم الأرض .
اذن نحن لانريد أن يتوقف ا لزعيم عن المشاركة الرياضية لانه إذا توقف سوف تتوقع اشياء كثيرة واهمها اكل لقمت العيش لبعض اشباه الكتاب والمرتزقة وسوف تنقطع الشرهات فالهلال أرحم بهم من اسيادهم عليهم .  | 