حياك الله ياغالي
جميل جداً، تجلت لنا أهمية التربية السليمة والصالحة من خلال هذه الوقفات الخمس.
لم يكن الابن الخاسر الوحيد في هذه الصور وإنما شملت الخسارة أسرته وأقاربه حتى امتدت إلى وطنه ففقد شاباً كان من الممكن أن يساعد في كتابة تاريخه.
شكراً لك
إن كانت هذه خاطرة، فاعتذاري للخواطر حين قللت من شأنها بلا استثناء
