لي بين ثنايا حرفك وقفة صمت لا تؤرخ عجزي .
لأن الصمت يشي بالأبعاد الجميلة للكلام... وأن الصمت كفعل فلسفي دال على الكثافة السمعية غير الناطقة ،
لم تبق لي شيئا يليق بجوار حرفك .
ألقيت بأحرف تشظت متعة وإعجابا ، من وحي أثر في نفسي ..
سعدى وسعدى بقرائتي لهذا النص
دمت كما تحب
ورده |