أخواني الزعماء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتزل النجم الليبي طارق التايب اللعب دولياً ...
وإن صح الخبر فهو فرح لشعب وحزن عظيم لشعب آخر
شعب الهلال العظيم تقبل الخبر بفرح عارم حتى أن رسائل التهنئة وردتني على هاتفي مباركه لي هذا الخبر
لكن ...أتمنى أنا لا نبالغ في هذا الفرح على آسي شعب ليبيا
مع العلم أن طارق التايب نجم الإبداع والإمتاع النجم الأول في صفوف المنتخب الليبي إن لم يكن الأوحد.
هنيئاً لكـ هذا الحب طارق هنئاً لنا عشقك لزعيم آسيا.
لاعب من طينة يوسف الثنيان أبو يعقوب من طينة زيدان الفرنسي ((حتى في اعتزاله تتخالط المشاعر))
عذراً شعب ليبيا العظيم فرحنا نعم لكن هذا لا يمنع أن نحاول إخفاء فرحنا مراعاة لخواطركم
للإمتاع دعوه أوجهها لكم عبر الرقم 14 بالفانلة الزرقاء وحقوق طبعها محفوظة لدي الزعيم.
-------------------------------------------------------------------------------------
أتمني أن يكون اللاعب القادم الجديد يوازي ما واكب قدومه من تغطية إعلامية حيث سلطت الأضواء علية وعلى نادية القابع بالدرجة الأولي
بشكل مكثف الأسابيع القليلة الماضية.
لا زالت لغة الرقم تؤرق منامهم هنيئاً لنا بك عادل التويجري
ألجمت نقاش دام أكثر من 20 سنه بلغة يفهمها حتى الأمّي منهم.
كابتن منتخب بلاده جوكر بكل ما تعنيه الكلمة يلعب بمركزين
أساسا هو قلب دفع صلب انتظروه الموسم القادم وأنا أراهن عليه.
ظهيرهم الأيمن لا يوازي كتلة عضلية في فخذ خالد عزيز إمكانات فكم هي مضحكة مطالبهم.
الاستثمار بالنادي الهلالي سيكون معجزة الموسم القادم
وسيجعل الأندية قاطبة تتأخر عن الهلال ما يقارب الـ200 عام في مجال الاستثمار
وكلي ثقة بإشراف رجل لم يخدمه منصب الرئاسة في أحد المواسم.
محمد بن فيصل شكراً من القلب.
سامي بن عبد الله الجابر وضعوك في خانت الهجوم فغدوت أسطورة الرياضة السعودية
لعبة خلف المهاجمين صنعة ما يعادل 60% من أهداف
المنتخب في التصفية المؤهلة لكأس العالم
حتى في اعتزالك جلب لك بطل أوروبا
وأوربا له قصة مع ولادة إعلامية لنجم حضاري بقامة سامي الجابر الإعلامية !
وفي السلم الإداري لك ركيزة
وفي المجال التدريبي أتتك المدائح والإطراء في حين كنت غافل عنها من فنجر وملديني
وأنت رجل أعمال ناجح بما تعنية الكلمة
فلله درك من أسطوره.
يسألني أحد الزملاء ننتظر لاعب سعودي له ثقله من إدارة النادي الجديدة
وأجيبه لا يوجد علي الخارطة السعودية لاعبين مؤهلين لارتداء شعار الزعيم
ولم يرتدوه سوى عطيف إخوان.
دمتم
