بسم الله الرحمن الرحيم

هذا الموضوع رايته اليوم في صحيفة الجزيرة للامانة ولااتمنى ان ينقل الموضوع صيد الانترنت

تسبب خطأ طبي في إنهاء حياة شاب يبلغ من العمر 18 عاماً. وذلك بعد مراجعته لأحد المستشفيات الخاصة بمكة المكرمة (الجزيرة تحتفظ باسم المستشفى) لتصحيح عملية جراحية أجريت له قبل أشهر عدة في قدمه. الناطق باسم صحة العاصمة المقدسة (فايق حسين) أكد في تصريح ل(الجزيرة) تشكيل لجنة تُحقق وتطلع على كافة الأمور المتعلقة بالحالة من أجل كشف الحقائق التي أدت لوفاته بشرط أن تكون هناك شكوى مُقدمة من أسرته ولفت إلى أنه سيتم أخذ التحاليل لتوضيح الأمور وأبدى أهمية وجود الجثة بثلاجة المستشفى دون تسلمها من قبل أسرته حتى يتم البدء في التحقيق من قبل اللجنة والتي ستُشكل بعد أن يتم التأكد من وجود شكوى ووعد بتوضيح كامل الحقائق وتتبعها. ________________________________________________________ الى متى ستبقى هذه المشكلة والبعض من مسؤلينا الكرام مايدرون وش يصير في المستشفيات ناس تبي تتوظف وتاخذ فلوس على حساب ارواح الناس طبيب ليس له ذمه ولا ضمير ودولتنا تاخذ من شرق اسيا اطباء بالهبل مثل ماتاخذ من شرق افريقيا وكل واحد مسوي نفسه ابو العريف وعلى ظهور ارواح الناس متى سوف نرا اطباء اكفاء ذمة لديهم وضمير لماذا لايقومون باختبارات صعبة ومعقدة قليلا للتعرف على الدكتور ان كان يستاهل ان يدخل دولة الحرمين اولا وخلاص دكتور يعني دكتور وتجاربك على ارواح المسلمين لاحول ولا قوة الا بالله متى سوف تنتهي هذه المشكلة