مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #2  
قديم 10/05/2003, 04:10 PM
yazeed_9 yazeed_9 غير متواجد حالياً
عضو سابق بلجنة تطوير المجلس العام
تاريخ التسجيل: 29/04/2002
المكان: الــريــاض
مشاركات: 3,921
[ALIGN=CENTER]الـمـاسـة الـزرقـاء

إقتباس
(الله ما يضرب بعصى)

هذه من الألفاظ الدارجة على ألسنة بعض العامة عند المغالبة والمشادة ويظهر أن المراد أن الله سبحانه حكم قسط " ولا يظلم ربك أحدا " لكن في التعبير بها سوء أدب و جفاء فتجتنب وينهى عنها من يتلفظ بها ..

فـعــلاً ... تـُـسـمـع مـن البعـض

لاكـن الحمـدلله نـادراً مـاتسـتـخـدم

إقتباس
(الله ينشد عن حالك )

لدى بعض أعراب الجزيرة إذا قال واحد للآخر : كيف حالك ؟ قال الآخر : الله ينشد عن حالك . وهذه الكلمة إغراق في الجهل وغاية في القبح ولا يظهر لها محمل حسن ولو فرض لوجب اجتنابها لأن علم الله سبحانه محيط بكل شيء لا تخفى عليه خافية فعلى من سمعها إنكارها والله أعلم ..

هــذي بـعـد مـن أسـلـوبـهـا ,, بـايـن حـرام

إقتباس
(الله يظلمك)

في قول بعضهم : تظلمني ! الله يظلمك , وهذا باطل محال على الله تعالى ,ولا تجوز نسبة الظلم إليه وهو تكذيب للقرآن "ولا يظلم ربك أحدا "

.... كــلام صـحـيـح

إقتباس
قول ( أنت فضولي ) للذي يأمر بمعروف أو ينهى عن منكر.

في الذر المختار قال في فصل في الفضولي : هو من يشتغل بما لا يعنيه ,, فالقائل لمن يأمر بالمعروف : أنت فضولي , يخشى عليه الكفر

هـذي إلـي والله دايـم نسمعـهـا ,,,

أو تـُـسـمـع بـ رجـال الهيئـة مـلاقـيـف

إقتباس
(بالرفاء والبنين )

كانت الجاهلية يقولون : بالرفاء والبنين ولا ينبغي للرجل أن يهنئ بالابن دون البنت بل يهنئ بهما أو يترك التهنئة ليتخلص من سنة الجاهلية والأولى التهنئة بما شرعه النبي صلى الله عليه وسلم بارك الله لكما , وبارك عليكما , وجمع بينكما في خير

هـذي إلـي والله الـعـالـم طـايـريـن فـيـهـا ,, ولا عـنـدك أحـد

بـس أشــوا قـريـت هـالـمـوضـوع وانا تـونـي عـن هـالكـلام

إقتباس
(لك خالص تحياتي , لك خالص شكري )

لا أحد يحيا على الإطلاق إلا الله , وأما إذا حيا إنسان إنسانا على سبيل الخصوص فلا بأس به ..
فلو قلت : لك تحياتي , أو لك تحياتنا , مع التح ية فلا بأس , لكن التحيات على سبيل العموم والكمال لا تكون إلا لله عز وجل ..

لك تـحـيـاتــي ,,, كــذا حـلـويــن

إقتباس
(حرام عليك تفعل كذا )

إن كان يقصد قائلها أن الله حرم هذا الشيء شرعا وهو محرم شرعا : فلا محذور فيه ..
وإن كان يقصد ما ذكر وهو غير محرم شرعا , فهو قول على الله بلا علم فيجب اجتنابه

والله للأسـف ... هـذي إلـي للـحيـن نكــررهــا

مـع عـلـمـنـا بـتـحـريـمـهـا

والله يهـدي الجميـع



وألـف شكــر ,, والله يجـزاك ألـف خير

وبأنـتـظـار الجـزء الـقـادم ;)[/ALIGN]
اضافة رد مع اقتباس