في مقال لمحمد الدويش اسمه ((علي موسى)) كتب مايلي :
ليس الدكتور علي موسى كاتب الوطن، وإنما علي حمدان أمين عام نادي النصر القادم ومساعد عام الاتحاد السعودي لكرة القدم سابقاً وقد أضفت إليه اسم موسى إشارة إلى عمرو موسى الأمين العام للجامعة العربية والذي قيل أن اسرائيل ارتاحت منه بعد أن غادر وزارة الخارجية المصرية إلى جامعة لا تحسب لها اسرائيل أي حساب.
ما علاقه علي حمدان ب عمرو موسى؟؟ وما وجه الشبه بينهما(حسب زعم الكاتب)
وماذا كان يقصد من ادخال اسرائيل في الموضوع؟ وهل يشبه خروج علي حمدان
من الاتحاد السعودي لكرة القدم بابعاد عمرو موسى من الخارجية المصرية؟؟
ولماذا ذكر عمرو موسى واسرائيل؟ هل هو يعيد مايردده النصراويين عندما ربطوا
بين الهلال واسرائيل ؟ ((قبحهم الله))
كيف يسمح لهذا المقال بأن ينشر؟
وكيف يسيء الدويش لنادي يديره ويعمل فيه ويلعب فيه مواطنين سعوديين ؟؟
الهذه الدرجة وصل حقدهم على الهلال؟ كل ذلك لان الهلال هو افضل الاندية
السعودية واكثرها بطولات واكثرها جماهيرية ومتابعة اعلامية؟؟
هل ماكتبه الدويش نوع من التخريف بسبب عدم دعوته الى اعتزال ماجد ولان
كتابه ((الذي تحول الى مخطوطة)) لم يطبع حتى الان؟؟
اين رجال الهلال من تفاهات هذا الرجل الذي يشغل منصبا حساسا في وزارة العمل
مع الاسف الشديد؟
هل تريد يادويش ان يتفرق المجتمع بسبب تفاهاتك؟؟
هل ترضى ان نشبه النصر ب دولة الفاتيكان مثلا (لانهما يشتركان باللون الاصفر)؟
او هل تريد ان نطلق اقذر الاوصاف على نادي النصر ولاعبيه ومسؤوليه ورموزه
حتى ترتاح وتفرح وتشعر انك عميد الكاذبين ومحامي الكديش و انك رجل القانون
المتعصب وانك من شبهت سعد الحارثي بالحيوانات لمجرد انه لم يسجل هدفا مع
الهلال في احدى المبارايات!!
للمعلومية هذا الرجل يكتب في الصحافة الرياضية من اكثر من ربع قرن وهو احد
اسباب زيادة التعصب في الوسط الرياضي ومن حضر مبارايات الهلال والنصر في
الملعب وشاهد وسمع هتافات جماهير النصر((القذرة))تجاه جمهور الهلال يعرف
تماما تأثير محامي الكديش في اثارة الجمهور النصراوي تجاه الهلال بشكل سلبي
يخرج عن مسار التنافس الشريف والتشجيع الذي يليق بمجتمع مسلم محافظ لايقبل
بالكلام البذيء الساقط من مراهقين في الملاعب فكيف بكاتب تجاوز عمره الخمسين
ويعمل مديرا في وزارة العمل!!!!
