كاتبنا الكبير ، عادل التويجري .. حُق لجمهور الزعيم أن يفخر بـ " قلمك النقي .. في فضائنا الإعلامي الملوّث للنخاع .. كلماتك ، كـ البلسم على افئدة الهلاليين .. متى ماكانت تجسّد روعتك الحقيقية .. واسلوبك اللذي تفردت به ، في إلجام كل ماهو (ضد الحقيقة) .. و ضد(الزعامـة) وضد (الهلال) !! إعتبرني تلميذ لك .. متابع لك .. عاشق لـ " قلمك .. أتفق معك في كل ماكتبت ولكن ماطرحته حول المريسل ، وبهذا الاسلوب .. اجده لايتوائم مع شموخ قلمك ، لان المريسل (اصغر) من أن تخصص له فقرة في مقالك ! وبنفس هذا الأسلوب اللذي تخصص فيه (كتابهم) و (ورموزهم) !! للهلال (الرقم) .. ولهم الوهم ، لنا ابداع قلم كـ " قلمك .. ولهم الأساليب المبتذلة ..والشخبطة في اشباهـ (الصحف) .. وايقاف كل من يحاول رفعة (الحركة الإعلامية) .. في بلادنا الحبيبة ..!! ايقاف الدرع ( كان سقطة ) .. ولكن ! سيحرك ضمائر الكثيرين ممن ايقنوا ان الإعلام في بلادنا ، يرجع للوراء .. كما اسلفت انت ! لله درك ياعادل ! سر كما انت .. شامخاً متفرداً متميزاً لا تبعياً .. لمن لاعزاء لهـُم !
|