بَحَثتُ عَمَّن "يَئدُ ذَاكرتي" ويُوسِدهَا التراب فَلَمْ أَجِدْ !
بَحَثتُ عَمَّنْ يَشْتَري [ دَفَاتِري ] المَكْلُومَة ، المَكْتوبَة بـِ مَآقي الحُرُوف فَلَمْ أَجِدْ !
بَحَثْتُ عَمَّنْ يعيد [ إرادتي ] المَسلُوبَة ، فَلَمْ أَجد إلاَّ ضَعْفِي يَسُوق جَنَائز [ الهَزيِمة ] ! ( .. مَنْ يَشْتَرِي المَرارَ ؛ لا أحَد ولن أَجِد.. )
شعاع و هلالي
: أهلاً ومرحبًا بكَم وأهلاً بكم وبـِ حروفكم الهَامسة و"الأنيِقة "