مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 02/05/2003, 02:32 AM
tornedo19 tornedo19 غير متواجد حالياً
زعيــم جديــد
تاريخ التسجيل: 26/02/2003
المكان: Utopia
مشاركات: 45
بريطانية وألمانية

الأولى بريطانية


وكتبت أمنيتها قبل مائة عام !


قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م - :

لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم ، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد .

ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة ... نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت ، وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها .

والثانية ألمانية


قالت : إنني أرغب البقاء في منزلي ، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب ، فإن أمراً كهذا ( العودة للمنزل ) مستحيل ويا للأســف !

نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية .

والثالثة إيطالية


قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله - :

إنني أغبط المرأة المسلمة ، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم .

والرابعة فرنسية


وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا ، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ

حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة !

وكيف تقضي يومها في البيت ؟

وما هو برنامجها اليومي ؟

فأجـاب : عندما تستيقض في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس ، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة ، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف ، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيزالطعام .

فَسَألَـتْهُ : ومَن يُنفق عليها ، وهي لا تعمل ؟!

قال الطبيب : أنا .

قالت : ومَن يشتري لها حاجيّاتها ؟

قال : أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد .

فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب :

تشتري لزوجتك كل شيء ؟

قال نعم :

قالت : حتى الذّهَب ؟!!! يعني تشتريه لزوجتك

قال : نعم .

قالت : إن زوجــتـك مَـلِـكـة !!

وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها !! وتنفصل عنه ، بشرط أن يتزوّجهـا ، وتترك مهنة الطّب !! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة !

وليس ذلك فحسب ، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت
اضافة رد مع اقتباس