انا مع المدربين الوطنين لقيادة المنتخبات
ولو تلاحظ اكثر المنتخبات العالمية الي تفوز بكاس العالم تكون تحت قيادة مدربين من نفس جنسية المنتخب واخر الامثلة ايطاليا وقبلها البرازيل وقبلها فرنسا وقبلها البرازيل في 94 وغيرها الكثير
والسبب يعود الى ان المدرب الوطني يعرف لاعبينه اكثر بحكم متابعته لدوري بلاده ولاعبينه المحترفين بدقة بعكس الاجنبي الذي يبدأ بمتابعتهم بعد استلام المنتخب
ولا نغفل الجانب النفسي في الموضوع
ولكن يجب ايضا توفر الامكانيات والمؤهلات الفنية
الجوهر مدرب ممتاز ولكن يجب ان يطور نفسه بدورات تدريبية على مستوى عالمي
فلا نريد تكرار مشهد 2002 عندما جلس متفرجا وباكيا امام انهيار المنتخب والانتهاء بفضيحة امام الجميع
والي يقول ان السبب اللاعبين فاغلب اللاعبين لعبوا في المونديال الي بعده ولكن لم تحدث نفس الكوارث والي يحط العذر بان المانيا كانت قوية وهي و الوصيفة في البطولة اقول ان السعودية قابلت فرنسا في 94 صحيح انهزمت ب4 ولكن على الاقل كان في مقاومة ولا ننسى ظروف النقص
المهم على الجوهر ان يستفيد من اخطاءه واخطاء المدربين السابقين ويطور المنتخب نحو الافضل
واذا اثبت جدارته اتمنى تعينه بشكل رسمي واعطائه الثقة لقيادة المنتخب في التصفيات النهائية |