السلام عليكم ..
تابعت الأسلوب الإستفزازي في ا لحوار الذي مارسه المدعو الزهيان مع النجم الكبير فيصل أبو اثنين حيث لم يكن إعلاميا نزيها فالبرنامج كان لتغطية الإنجاز الهلالي و التشريف للمملكة الذي أ سعد الهلال به الجميع وكان ولاة الأمر خادم الحرمين الشريفين و سمو ولي عهده من أوائل من بارك للهلاليين هذا التشريف و أخذوا بإيديهم و شجعوهم بعكس الأخ الزهيان هو والقائمين على برنامجه حيث ظهرت التغطية مجتزئة و أغفلت كثيرا من الجوانب التي حدثت في اليوم الأخير للبطولة وتقمص الزهيان دور فيصل القاسم في الاتجاه المعاكس بإصراره على فكرة أن الهلال إنما أخذ البطولة بفضل النصر و إصراره على أنه يجب توجيه شكر للنصر و تناسى ما قاله النصراويون من التهم و الألأكاذيب التي شوهت سمعة الرياضة السعودية و أنه كان عليهم أن يتحلوا بالروح الرياضية ويحرصوا على سمعة الوطن و لكن ذلك لم يحدث منهم للأسف وهذا المذيع له سوابق كثيرة مع الهلا ل السفير المشرف للوطن و كذلك برنامجه المعلب هو و كل الذين قبله لكن الحمد لله شرفنا كالعادة فيصل أبو اثنين و لم يدع له مجال و رد عليه و كان نجما في الاستديو كما هو في الملعب |