صدقت . . . ولقد استمروا في استغفالنا . . . ويتذاكون علينا . . . ويصغرون الزعيم . . ويكبرون (الصغار) علينا . . .
والآن جاء الحساب . . . وليدركوا من هم المغفلون . . . نحن (جمهور الزعيم) أم هم ذوي الوجوه الصفراء . .
وقناة الزعيم في شبكتهم جزء من حركات الاستغفال والتذاكي علينا . . .
لا للتعصب . . . نعم للمقاطعة . . .
ليس ليخسروا أو لا
ليس ليعلموا أو لا
أنما لإراحة ضميرنا . . .
فانا لست بغبي . . . لتستغفلوه . . . واموالي احق بها لنفسي ولاهلي . . .
لا للتعصب . . . نعم للمقاطعة |