أحبتنا أعضاء شبكة الزعيم لـ فكركم الراقي (( طاولة الحوار )) , نتواصل من خلالها لنساهم في دفع عجلة تقدم نادي الهلال ومنسوبيه , من خلال تسليط الضوء على القضايا التي تعترضهما , وصولاً إلى طرح (( الحلول )) الكفيلة باستمرارية توهج زعيمنا وتميز منسوبيه .
لـ فكركم الراقي نسوق قضية طاولة الحوار (( كرسي الرئاسة الأزرق )) , نسلط الضوء من خلالها على مستقبل نادي الهلال الاداري بعد انتهاء ولاية سمو الامير محمد ن فيصل الرئاسية .
لاشك أن مثلك في المنتدى وبمثل طرح هذه المواضيع نواصل الاتقاء والتميز . فتحياتي لمثل هذا الطرح
بين تَرشح سمو الامير بندر بن محمد " الرسمـي " لكرسي الرئاسة في نادي الهلال وتَرشح صاحب السمو الملكي عبد الرحمن بن مساعد " الإعلامـي " أين ينبغي ان يقف الصوت الهلالي.
لانشك أن كل محب للنادي سواء مشجع أو لاعب أو عضو شرف أو ميال للنادي يقف صوته مع من ينفع الهلال بماله ، بحنكته ، بقوته ، بخبرته بكل ما تعني كلمة الرئاسة ولا يهم الاسم ...
الأمير بندر له تاريخ أبيض مع الزعيم وخبرته تشفع له بقيادة الهلال ...
الأمير عبد الرحمن بن مساعد يحمل فكر متطور مال حرص على النجاح يفتقد الخبره ...
سلباً / ايجاباً كيف هي النظره لوجود اكثر من مرشح " فاعل " لكرسي الرئاسة الأزرق .
لا أعلم لكن يبدو أنها لأول مرة في تاريخ الهلال أن يكون هناك أكثر من مرشح خلال وقت واحد ولايتم الاختيار مسبقا وإنما من خلال التصويت ، من وجهة نظري أرى أن الأمر أيجابي وبشكل كبير جدا لأن الفائز بالكرسي يشعر بعظم المسئولية وقوة الصعاب التي تواجهه لذا سيكون حريصا على النجاح
ما هي الآلية التي ينبغي لاعضاء شرف نادي الهلال نهجها يوم الاربعاء القادم لحسم موضوع كرسي الرئاسة باكراً ( تنصيب صاحب الملف الأقوى , الضغط في اتجاه تنازل احد المرشحين للآخر عن كرسي الرئاسة ......... الخ ) .
ترشيح الواثق في نفسه المقتدر ماليا بشكل أساسي ، وفنيا
ماهو مهـر " كرسي الرئاسة الأزرق " ... المطلوب تقديمه من رئيس نادي الهلال القادم ... على كآفة الأصعده ( اداريا , ماليا . فنياً ..... الخ ) .
سيكون المهر صعبا
وقته ، ماله ، صحته ، راحته وأكثر من ذلك
في الختام , شكراً لكل من ساهم / يساهم في نجاح (( طاولة الحوار )) بإثرائه لها من خلال التواصل مع القضايا التي ستطرح تباعاً .
كما نشكر المصمم " غربة انسان " على تعاونه معنا في العمل .
علماً أننا نتقبل آرائكم واقتراحاتكم حول القضايا التي ترون من الضروري طرحها في الأعداد القادمة وذلك من خلال الرسائل على يوزر (( طاولة الحوار )) ..
