ولكن الأدهى والأمر عندما تقوم بعمل ما قاصداً فيه مساعدة ذلك الإنسان ..
مقصدك هو الخير ولا شيء غيره ولكن لسبب أو لآخر تنقلب أطراف المعادلة
لتصبح الصورة التي أردت ظهورها معكوسة في نظر ذلك الإنسان ..
الطيبة التى في القلوب هي التى تعمل ذلك . . . لكن في المقابل وسوسة الشيطان وسوء الظن وعدم الثقة من ذلك الشخص ومعاملة كل الناس بنفس المنظار ولاتفريق بين هذا وذاك .
الدعاء لهـم بالهدايــــة والتوفيق . . . واجعل ثقتك في نفسك اقوي من تلك الظنون
’’
’’
’’
آسف على الاطالة
موضوع يثرى النقاش
شكرا محمد 22
على الموضوع الرائع