ببطولات خروج المغلوب 50% تعتمد على الحظ و 50% على مجهود الفريق
حيث الخسارة لا يمكن تعويضها بالنهائي على عكس بطولة الدوري عندما تخسر مباراة بعامل الحظ تستطيع أن تعوضها بمبارة أخرى
فبعد ما كان تشلسي الأقرب لتحقيق البطولة و أنه يحتاج لإحراز أخر ضربة ترجيحية يحدث الكابوس للاعبين و جماهير تشلسي بزحلقة قدم جون تيري في ضربة الترجيح الحاسمة و بالتالي تحول مجرى البطولة إلى مانشستر يونايتد
التاريخ كان شاهد على حالات أكثر من هذا أيطاليا تخرج ثلاث مرات متتالية 90 , 94 , 98 بعامل الحظ عندما كانت تخرج بركلات الترجيح, قبل أن يبتسم لها الحظ في 2006
الأرجنتين في كأس العالم 90 تقدم كل شيء في فنون كرة القدم بالنهائي و ببلنتي ظالم تصبح بطولة كأس العالم ألمانية
قبل أربع مواسم ينتصر بورتو على موناكو بعامل الحظ لا غيره من أول عشرة دقائق يخرج جولي مصاب و خسارة أحد أهم أوراق موناكو رغم أن موناكو كان طريقة صعب جداُ بالنهائي حيث واجهه ريال مدريد و تشلسي و قدم موسم أستنثائي له , بينما بورتو لم يواجه فريق صعب سوى مانشستر يوناتد و الذي أنتصر عليه بعامل الحظ بخطاء من لاعبين مانشستر
اليوفي يخسر بطولة 98 بحظ صارخ لصالح ريال مدريد فريق مسيطر بالكرة طول بعرض ثم من هجمة نادره من الريال و تسديده طائشه تصدم بأحد مدافعين اليوفي و تغير طريقها للمرمى , ويخسر اليوفي ,, في عام 2003 يخسر البطوله بركلات الترجيح + حرمان ندفد من لعب نهائي هذة البطوله وهو أفضل لاعب أوربي في نفس السنة و خسارة أهم أهم أهم لاعب بخط الوسط و الذي يعادل أكثر من 50 % من قوة خط وسط اليوفي |