ما شاء الله لوحة خيالية يالغريب،
و قصيدة لا أبالغ إن قلت عنها قصيدة حماسية لأبعد الحدود !!
أين المأمون، بل أين هارون ليرى ما فعل المتحلون !!
أين المعتصم، ليسمع أوهات الثكالى و يعد من الجيش مليون !!
و هاهي مدينة كركوك !!
أراها تقترب من أحفاد كمال أتتاتورك !!
حسبي الله و نعم الوكيل !! |