بسم الله الرحمن الرحيم



مدخل


موسم هلالي (ذهب في ذهب)..!!

موسم نحن أبطاله في (العشب)..!!


المنشأت الرياضية بـ :

الصالات الرياضية ، الملاعب العشبية ، المضامير


تشهد على (إنجازاتنا)..!!


الألعاب المختلفة :

كرة القدم ، الاسكواتش ، كرة الطائرة ، الكاراتية والتايكوندو ، كرة السلة

تشهد على (إبداعاتنا)..!!


كل شي

نحن الزعماء فيه (أبطال) ولاعزاء لـ (الأطفال)



أكثر من (50) بطولة تحققت خلال (موسم) بفضل المولى ومشيئته
ثم بوقفة (رجال) الهلال في مختلف الألعاب ،،


بعظمة

الرقم كبير ولايليق إلا بالعظماء ،،


(4) مية بطل يستحقون الثناء ،،
يستحقون التكريم والدعم بسخاء ،،
كانوا خير للهلال بالعطاء ،،


سطوري بها الإعجاب بـ (أفراد) الهلال ،،
ولاتخفى على حروفي طابع الإفتخار بالإنتماء لـ (مملكة) الهلال ،،


كيف لا أفتخر وقائد مملكتنا الزرقاء التي يسودها (الوفاء) ويعم بها (الإخلاص) بين
الشعب الهلالي ومفعمة بحب مبالغ به لـ (الذهب) هكذا مملكتنا ،،


كيف لا أفتخر وقائد مملكتنا الزرقاء:

الشيخ : عبدالرحمن بن سعيد
أطال الله في عمره وألبسه ثوب الصحة والعافية



آه يا لفخري ،،
أه يا لعشقي ،،
آه يا لهواي ،،
آه يا لمملكتي ،،


أتنهد (ذهباً) وأسطر حروفي (فخراً) بذلكـ النادي العريق ،،
نادي الهلال السعودي ،،


نادي (للبطولات) ينادي ،،
وفريق (للذهب) يستفيق ،،
وكيان (للوطن) يليق ،،


فقط إفتخروا بأنكم : عظماء
فقط إفرحوا بأنكم : زعماء



(حفل الحبايب)


في ليلة (هلالية) خالصة ، ليلة لتكريم الأبطال خاصة ، ليلة لن تنسى في مخيلة الهلاليين
والرياضيين بأسرهم ،،


تعودنا من (الهلال) الوفاء لأبطاله وتعودنا من أبطالنا هدايا موسمية عنوانها الأبرز الذهب و
رونقها الإبداع وسحرها الإمتاع ،،


ليلة (موبايلي) أسميها أم ليلة (الهلال) أطلق عليها بين هذا وذاكـ سأردد (ليلة الحبايب) وهذا
ما أراه الوصف اللائق لمساء الخميس ،،


ليلة الحبايب


كانت مثال يحتذى به في الشراكة الإستراتيجية بين أندية الوطن والقطاع الخاص في
تنمية موارد الطرفين بما يعود بالنفع عليهما سواء ،،


موبايلي عملاقة الشركات ،،
والهلال سيد البطولات ،،


إجتمعوا في عقد (الحلم) الذي مازال الكل يحلم بمثله فماذا ننتظر من شراكة
العمالقة ،،


كرنفال سيكون الحدث الأبرز في الساحة وهو يعتبر الأول في الأندية وكعادته
الهلال سباق في أفكار الأندية ،،


حفل لائق وبمستوى التطلعات وتكريم خاص من شركتنا الرائدة إتحاد إتصالات
(موبايلي) لأبطالنا الـ (4) مية ،،


حفل أسعد الهلاليين وأبهجهم وتكمن بهجتنا وسعادتنا بأن التكريم يعتبر دافع
لنجوم الهلال في المواسم القادمة ،،


كنا أبطال في جل الألعاب وهنا يحق لنا أن نفتخر بأن الهلال ليس بفريق اللعبة
الواحدة فلنا في إنجازاتنا دلائل على أن الهلال نادي وليس فريق ،،


شكراً موبايلي


هي أقل مانقدمه عرفاناً منا للشركة الرائدة والعملاقة ولاننسى تقديم الشكر
للمهندس الكاف وجميع منسوبي موبايلي ،،



شكراً أبطالنا


أبطال الهلال ممثلاً برئيس مجلس الإدارة وكافة الإداريين والأجهزة المختلفة واللاعبين
وجميع من ينتمي للشعب الهلالي الكبير ،،





مخرج


عندما تستشعر معنى الزعامة فبكل تأكيد مخيلتكـ لن تذهب للدلالة على الزعامة الا صوب زعيم الأندية
نادي الهلال السعودي كمثال يحتذى به في (عظمة) الأندية،،


وعندما تستهويكـ بوادر النجاح في الإستثمار فمن المؤكد أنكـ ستجد الكثير من الشركات والمؤسسات الناجحة
ولكن من الصعب أن تجد نجاح يدار بإحترافية مذهلة إلا في موبايلي ،،



زعامة + نجاح بإحتراف

هي شراكة الهلال وموبايلي ،،






ختاماً


شكراً أبطالنا الـ (4) مية .. شكراً موبايلي الـ (100) مية ..إفتخروا بإنتمائنا لـ (المملكة) الهلالية








تقبلوا تحياتي وفائق إحترامي وتقديري ،،













تركي العتيبي!!