تقديم الفقرات في أي حفل أومناسبة تحتاج الى اشخاص يملكون من الحضور والقبول والثقافه والاناقه

مايشفع له بالقبول لدى المتلقى وجميع ماذكرت مع الاسف كان يفتقدها مقدم حفل اعتزال ماجدالمدعو

تركي العجمه الغامدي فقد رايناه مشجع يحمل ميكروفون لايفرق بين التقديم والصراخ وابراز الميول بشكل

فاضح وعدم احترام جماهير الانديه الاخرى التي حضرت للمشاركة في تكريم ماجد فهل يعقل أن يستضيف

شخص يعشق الفلاشات ويبحث عنها اينما كانت مثل ابراهيم الفريان الفاقد لكل مقومات الناقد ليسأله

وعلى المنصه بالحرف الواحد ( من هو اسطورة الكرة السعوديه الحقيقي ) ؟ بالله عليكم هل هذا سؤال؟

وبالتأكيد تركي العجمه يشك في أن ماجد هو الاسطورة الحقيقية للكرة السعوديه بدليل محاولة اثبات ذلك

عبر الهواء وفي حفل تنقله قناة لملايين من المشاهدين ولكنه لم يحسن اختيار الشخص المناسب فسقط

وسقط معه ابراهيم الفريان كالعاده الذي لم يصدق ان يكون ماسكاً للميكروفون وامام الجماهير الكبيره ليصرخ

ماجد احمد عبدالله لقد اشفقت عليه لانه حتى بعد أن انتهى من اعترافه الريائي قابلته الجماهير

بصافرات الاستهجان ورد عليها تركي الغامدي بقوله ( وش تبون قالكم ماجد هو الاسطورة ) !

وكم ضحكت على هذا العجمه حينما انتهى راشد الماجد من اداء وصلته الغنائيه وأثنى على ماجد حاول

العجمه أن يسأله نفس السؤال ولكن راشد كان فطناً ونزل من على المنصة مسرعاً وهذا العجمه يجري

خلفه قائلاً استاذ راشد لو سمحت استاذ راشد وتركه راشد ولم يلتفت اليه لانه لايعنيه من يكون الاسطورة

ولايريد أن يخسر احد من جماهيره بسبب سؤال من مشجع يحمل ميكروفون بصفته مقدم حفل .