مع أني ضد هذه المقارنات لأنوها تولد الحساسيات خصوصا عند المراهقين ..
لكن عموما سأجيبك على تساؤلك ..
مهرجان سامي كان ( مهرجان إعتزال ) بكل ما يحمل من مشاعر صادقة ولوعة فراق ..
بينما حفل ماجد هو (حفل تـكــريــم )
في إعتزال سامي كانت لا تزال المشاعر حاره .. و أشواق و حنين الرحيل ظاهرة و واضحة
لذلك كان المشهد في مدرجات استاد الملك فهد مؤثرة لحظة خروج سامي من الملعب ..
لكن ماجد اعتزل منذ أكثر من 10 سنوات ..
بردت المشاعر .. و أنست السنين محبيه حتى أيامه ..
لذا نظرة الوسط الرياضي عموما للمباراة على أنها حفل تكريم لا أكثــر فلا مشاعر صادقة ..
تحياتي ..
الملك راؤول .. |