من ... يكون سريع ... العضب ... لا يدخل... لقراءة ... موضوعي
كم نحن محسودين كهلاليين . وكم نحن سعداء كهلاليين. وكم نحن مفتخرين كهلاليين
وذلك
بوجود أعضاء شرف كبار المكانة . كبار الأخلاق . كبار العشق للهلال. لهم ثقلهم المادي والمعنوي في الساحة السعودية والعربية. عندما تذكر أسمائهم بتواجدهم في الهلال يدخل السرور إلى قلوبنا كجمهور عاشق للهلال. ونكون في قمة الإطمئنان على هلالنا وعلى مسيرته وعلى تاريخه ومكانته.
هؤلاء الرجال والحمد لله كثيرون ولهم من المكانة الإجتماعية ما تتمناه الآندية الآخرى أن يكونوا بين قائمة رجالاتها.
وألأن وبعد رحيل الظاهرة الأمير محمد بن فيصل رئيس الهلال والذي بكل أمانة كان رجل العطاء الهلالي ورجل العشق الهلالي ورجل الموقف الرجولي مع الهلال.
يكون كرسي الرئاسة خالي ومنتظر قدوم شخصيتين كبيرتين لهما الوزن الكبير من حيث المكانة ومن حيث المادة ومن حيث الإدارة والأكيد من حيث العشق للهلال.
وهما
صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد .. وسمو الأمير بندر بن محمد وهما يتنافسان لخدمة الهلال عن طريق كرسي الرئاسة وهذا مايفرح جمهور الهلال بإن هناك طامحين ومتبرعين لخدمة الهلال عن طريق الكرسي والذي يعتبر أسخن الكراسي وأكثرها خطورة لقيمة الهلال وتاريخه وكثافة جماهيره وعشقها للبطولات ولا شي غير البطولات.
ولكن
لو كان الأمر بيدي لأخترت سمو الأمير بندر بن محمد وذلك ليس بتقليل من الأمير الكريم عبدالرحمن ولكن المرحلة تتطلب وجود الأمير بندر بن محمد حيث أنه صاحب صوت قوي لمواجهة المتربصين بهدم الكيان الشامخ والتي أتضحت نواياهم هذا العام والمحاولات لعرقلة الهلال في إكمال مسيرة الإنجازات.
ولأن الأمير بندر له الخبرة الكافية في إدارة الآندية وكذلك هو الشخصية الوحيدة التي أجتمعت حوله ومعه الشخصيات الهلالية الكبيرة والداعمة في أثناء رئاسته للهلال في الفترة السابقة وكان من ضمن الداعمين لإدارته.
صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال
صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن طلال
صاحب السمو الملكي الامير فيصل بن سلطان
صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلطان
صاحب السمو الملكي عبدالرحمن بن مساعد
صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد
صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن الوليد
الأمير سلطان بن محمد
الأمير نواف بن محمد
الامير فهد بن محمد
الاميرخالد بن محمد
وغير هم كثر فكان الهلال قوة كبيرة من حيث الدعم المادي والمعنوي لوجود شخصيات كهذة. وأعتقد أن الأمير عبدالرحمن بن مساعد من طبيعته الهادية والتي للأسف لا وقت لها ألأن في الساحة الرياضية السعودية والملتهبة وخصوصاً وقوع الظلم الدائم على الهلال وكذلك مايفعله المتربصون الحاقدون على الهلال في الخفاء والذي أصبح جهاراً نهاراً.
والمطلوب لها شخصية قوية من سمأتها نزع حقوق الهلال من مغتصبيها أم بالصوت الإعلامي القوي أو بالطرق الرسمية.
والأكيد أن الأمير عبدالرحمن كأول تجربة إدارية للهلال سوف يكون أكثر بعداً وإبتعاداً عن الإحتكاكات مع إتحاد القدم ولجانه.
فمن وجهة نظري أتمنى الأمير بندر بن محمد رئيساً للهلال في الفترة القادمة . وللأمير الكريم الشاعر الهادي عبدالرحمن بن مساعد الشكر الجزيل لما قدمه للهلال دوماً وجهوده العظيمة لخدمة الهلال لا تعد ولاتحصى فهو هلالي صميم يخدم الهلال ونجومه ليس حباً في شهرة أو ظهور إعلامي ولكن....
عشقاً لهلال السمو والتاريخ والشموخ
... التمساح 10 ...
