وآآآآآآ.. أخلاقاه.. وآآآآآ .. أطفالاه .. من هؤلاء الجهلة. من هؤلاء الأغبياء.. من هؤلاء فاقدي الأخلاق الحميدة.. وهم للأسف......
بالبلدي أقول ( يلعن أبو الكورة إذا تعلم أطفالي حركات خارجة عن الأدب)
حركات من صغار الفكر والتربية والأخلاق. حركات أقل ما يقال عنها أنها ناتج تربية مصدرها.
حركات جهلة حركات عديمي الأخلاق . حركات من آمن العقوبة فآساء الأدب.
هذة الحركات خطيرة تداولها في مجالنا الرياضي وخطورتها تكمن على أطفالنا . حيث لكل لاعب ولن اقول نجم لأنه بعيد كل البعد عن النجومية الحقة معجبين من أطفالنا الأبرياء.
هذة الحركات لم تصدر إلا من ضعاف التعليم وقبله من ضعاف التربية. والأكيد من المستهترين والذين آمنوا من أن الا عقوبة آتية.
حركات كثرة وإتحاد الكرة يتفرج عليها دون حزمها وظبطها. يشاهدها هو ولجانه دون بترها من رياضتنا. وهذة الحركات هي.
... البصق والذي يدل على ضحالة الباصق تفكيراً وأدباً وأخلاقاً.
... قص الشعر بطرق مقززة
... التقليد البهيمي ( وأسف أشد الأسف للبهائم ) بتشبيهها لهؤلاء. من رقصات فرح ومن تقليد غبي لبعض مظاهر الفرح لدا اللاعبين الغربيين.
... حركة كيتا والتي لا تدل إلا على حثالة ما يحتويه من تربية أخلاقية قذرة.
والحركة الدائمة لأغلب لاعبي الجهالة ومنبعها هي...
الضربة كتحية على مؤخرة زميله الاعب. وآآآآآآآآآآ ... فضيحتاه. وآآآآآ.. أخلاقاه... وآآآآآآ ... أطفالاه.
هل أصبحت التحية لدا فكر الجهالة والإنحطاط بإن تضرب على مؤخرة زميلك .... يا منبع التفاهة.
والمصيبة أشاهد أطفال أبرياء صغار يقلدون التافهين من الكبار عمراً والصغار جداً جداً عقولاً وتربيةً.
والمصيبة لا معاقب . ولا حازم .. ولا باتر.
الكرة بل الرياضة إذا لم تكن تخدم الأخلاق الحميدة وتجعلها أساس لها .. لا نريدها.
الرياضة إذا لم يكن لها دور إيجابي لنشر الأخلاق والمعاملة الحسنة بين شبابنا فكيف بإطفالنا... لا نريدها.
كرة القدم خصوصاً وهي الأكثر مشاهدة إذا لم يلعبها أصحاب الفكر المنير والأخلاق العالية لكي يكونوا قدوة حسنة لأطفالنا لا .... ومليون مليار ... لا ... نريدها.
نعم
لا .. نريدها..
وأنا هنا أشكر جزيل الشكر إدارة نادي الإتحاد السعودي على بتر هذا الإمعة الجاهل الغبي ... كيتا. وتعريفه أن الأخلاق الحميدة هي أساس هذا البلد حكاماً وشعباً. وأتمنى من إدارة الهلال وجميع ادارات الآندية الضرب بكل قسوة على هؤلاء الأغبياء فكراً وأخلاقاً عند صدور أي حركة منهم حتى ولو كانت في تمرين.
لأن هناك أطفال معجبين أتمنى أن لا نخسرهم في قادم الوقت لا قدر الله. عندما نجعل الأخلاق السيئة لهم نبراس بصمتنا على حركاتً كهذة.
وأتمنى من رعاية الشباب إصدار قانون عقوبة مستقل بذاته عن لجنة الإنظباط لتجريم أفعال وحركات كهذة دون رحمة ودون شمولها بإي عفو. وعندها وأجزم على ذلك سوف يرتدع هؤلاء الجهلة.
.. وقفة..
....الأدب فضلوه على العلم ....
... التمساح 10 ...
