بعد العفو الغريب لانقضاء نصف المدة ( جريدة العفن الرياضي ) تعود لنشر رائحتها الكريهة واللتي تنبع من مستنقعها الذي لا ينظف أبدا !!!!!!!!!!!!!!!!
نعم هذه هي الحقيقة التي لا تحجب بغربال.
موضة هذه السنة ( العفو بعد انقضاء نصف المدة ).
هذه الموضة حظيت به جريدة العفن الرياضي رغم تجرؤها على الرجل الأول في الدولة.
وهاهي تعود هذا اليوم لتبث سمومها وتنشر رائحتها النتنة الرائحة التي اعتاد عليها كتاب تلك الجريدة .
اعتقد بأن العقوبات التي أخذت بحق تلك الجريدة لم تأت بأهدافها بعد .
لأن من يكتب بتلك النشرة الملوثة جهلة ولا يستفيدون من اخطائهم .
وسيأتون في القادم من الأيام والشهور بما هو ادهى وأمر من التطاول على القامات.
وإن غدا لناظره لقريب .
فما يمارس في تلك الجريدة أكبر من تسميته بتنافس رياضي .
أقل ما يمكن تسميته في تلك الجريدة المختلة هو تنفيس سياسي .
هل سأل أحدكم نفسه لماذا كل هذا التحامل على الهلال من قبل تلك الجريدة المعتوهة .
كتابها يستخدمون أقذر العبارات للنيل من الزعيم ورجالاته وجماهيره .
هل كل ذلك يندرج تحت مسمى التنافس الرياضي
لا وألف لا
وكما قلت ستنبئ لك الأيام ما كنت جاهله عن المفجآت التي سيكون مصدرها جريدة العفن الرياضي
