بهذه الرسالة الرقيقة والمهذبة .. غادر هذا الأسد العرين الهلالي بعد أن وقف بكل بسالة وشجاعة وأخلاص للعرين الهلالي .. وكان في قمة أدبة وهو يوجه هذه الكلمات الطيبة ..
دعوة خالصة لهذا الرجل بالتوفيق في حياته .. فهذا مصدر رزقة .. وإن كنا نتمنى أن يحظى بشرف أكبر من كل هذه الدنيا وهو شرف ( إعتناقة الدين الإسلامي )
ولكنك لاتهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء .. |