كم انا مشتاق لمساء الخميس كم انا مشتاق لزعماء تداعب الكرهـ بثقافه البطولات وليس (طقها وألحقها) وحنا بنكسر مجاديفهم نص قرن والكيان الهلالي من فرح لفرح ولله الحمد وليس اي فرح بل فرح بطعم (دق الخشوم) ولم يقتصر الفرح في الرياض او في اي مدينه آخرا فرحنا في شرق آسيا وغربها وشمالها وجنوبها جدهـ الرياض الشرقيه اسئلوها عن الأزرق وعن الزعامه وأسمعوا جوابها السامي سلمت اناملك على الطرح الراقي ودمتم زعماء |