وأخيراً . . تحدثت
فكاانت مشااعراً . .
أغرقت حرفاً . . فأفااض صدقاً
*
نعم حااولوا . . أن يمزقوا هلالنا
لكنهم لم ينجحوا . . كما أنهم ايضاً . .
لم ييأسوا . .
فرموا في طريقه . . كل ما من شأنه تأخيره و اسقااطه
إلا أن المولى سبحانه . . جعل الفشل عنواناً و قريناً
لافعاالهم الدنيئه . .
*
قد نتألم . . و نحزن
و تدمع ربما العين . .
ويتردد في قلبنا . . شجن
إلا أن ذلك . . لا يفقدنا
الأمل . .
وأن الله في السمااء . . يسمع و يرى
و أن التفااؤل . . يزيح الستاار
عن خيرٍ . . يسر الصديق
*
قد نفتقد الكثير . .
وبالأمل . . نعيش برأس مرفوع
وبقلبٍ يتحفز للوثوب . .
*
أخي الفاضل . .
الأمل . . والعمل
هما سلاحنا . . والجميل جداً
أننا نملكهما . . بل لا يمكن لأحدٍ أن يسلبنا
إيااها . .
*
فكفكف الدمع عن حرفك . .
وكم أنا سعيدٌ جداً بقراءة موضوعك الكريم . .
والذي يمتلئ بالكثير . .
*
وتقبل تحيااتي . .