لله درك ودر أبيك أيها الظاهــــرة العبقـري مقالة تكتب بماء الذهب .. وفكر لا يمكن أن يفهمه أو يفقهه أو حتى يتصوره من هم على شاكلة "ما أريكم إلا ما أرى، وما أهديكم إلا سبيل الرشاد" فهم أقل من ذلك بكثير.
لقد أسمعت لو ناديت حيا ×××× ولكن لا حياة لمن تنادي.
تمنيت أن يكون لك من الأمر شيء .. وتمنيت أن يمتلك أولائك المتخلفون فكراً كـــ .. فكرك .. وعقلاً كــ .. عقلك .. أو بعضاً من ثقافتك وبعد نظرك!!
كلما بدأ اليأس يدب في نفسي وقرأت مثل هذه المقالة "الذهبية" دبت الروح في نفسي من جديد وقلت الحمدلله لا زالت رياضتنا بخير .. ولا زالت مدرجاتنا مليئة بالغيورين والمثقفين كأمثال الظاهرة.
حفظك الله من كل سوء. <<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<< <<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<