كل ششكر وتقدير على مجهوداتكم لأيصال الخبر وخصوصآ الطيبة ولكن من حقنا أن نعرف مادا يكتب فى الطرف التانى ومتال على دلك ماكتب اليوم بصحيفة ((( المدينة ))) الدى يوضح مدى الحقد والضغينة وأتراء الفتنة ومستوى الأنحطاط لدى بعض كتابها فى مجال التعليق الرياضى وللتأكيد على كلامى يمكنكم قراءة عدد اليوم . |