أنا أتذكر اني قابلت المدافع عبدالله الشريدة في العزيزيه
كنت راكب دباب أنا ووجهي ومقلع وأتفنن بين الناس الي يمشون تقل ما قد شفت خير
وأشوف واحد يمشي ولابس كبوس يوم قربت ولا هذا عبدالله الشريده كان وقتها ماخذ اجازه من النادي بعد ما اصيب في مباراة النصر وسوى عملية في راسه عشان كذا كان مغطي راسه بكبوس وقفت على طول ونزلت سلمت عليه وقلتله الحمدلله على السلامه
ومره كنت جالس في مقهى في الخفجي وشوي ولا هذا الحسن اليامي دخل علينا وجلس في الجلسه الي جنبنا
ونشبله صديقي الاتحادي وأنواع السوالف وأنا جالس ساكت يعني ما يهمني
بس بصراحه طلع شفييييييييييط بالشيشه خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ومره في ناس بحارتنا توفا أبوهم الله يرحمه
رحت أبي أعزيهم ودخلت البيت لما جيت أسلم وصلت لثالث واحد ولما سلمت عليه طالعت في وجهه ولا نواف التمياط
وأنواع الدجه طلع الي متوفي خاله بغيت أقله عظم الله أجرك قلتله أجر الله عظمك خخخخخخخخخخخخخخخ
وتقبلي مروري أخت رورو |