الجزء الأول . .
للدُّمَى في الـ " حياة " قصة . .
كانت الـ "مطلب " الوحيد . .
فجرت " الدموع " بغية الحصول عليها . .
كما كانت " قرينة " للذوات في كل وقت !!
وهي تُشْعِرْ هم بـ " الأماان " حال الاحتضان . .
*
و بعد الـ " سنوات " . . رأها من رأها مصدراً لـ " سخرية " . .
وعنواناً للـ " صِّغَر " . .
فـ " رُمِيَت " الدُّمَى . . و " هُجِرَت "
حتى جااء " ميلادها " في الحياة . .
من جديد . .
*
فمع تفجر الـ" فضااء " من حولنا . .
وتنامي " الضمير " . . الحر
في الـ " صوت " و الـ " قلم "
احتاج الـ " بؤسااء " . .
لـ " غطااء " . .
يخفون تحته . .
ما " جادت " به قلوبهم السوداء !!
و ما " فاضت " به نفوسهم المرضيه !!
*
جاءت الـ " دُّمَى " . .
لتكون " درعاً " . . يتقى به
و " وجهاً " يختبئ خلفه ألف " وجه " و " و جه "
و " صورة " . .تسكنها روحاً شريرة
لـ " تنجز " الدمية علانية . .
ما تخشى انجاازه في ( الهواء الطلق ) . .
*
الدمى . .
" مرحلة " في حيااة الكثيرين . .
وربما تكون في حياة البعض الآخر تكون " وسيلة "
الغريب . .
أن حياة البعض . . بكاملها في( ردااء دمية )
*
سأكمل لاحقاً . .
*
*
القدير . . " مغاط "
" حَمَلْتَ " موضوعاً مهماً
على " أكتااف " حرفِكَ الـ " ساخر " . .
فلم " ينؤ " به حملاً . .
من سطره " الأول " . . إلى سطره " الأخير "
*
كما مررت على " دياار " ليلى !!
فلم " تَمُسَّ " . . جانبها بـ " سوء "
كما هي عادت " النبلاء " . .
*
كما لم " تُقَبِّل " . .جداراً
كما " قَبَّلَهُ " الآخرون . .
بل مَضَيْتَ على خُطَى . . " الأجداد " . .
الأحرار . .
على " رااحلةٍ " . . من إباء !!
وبـ " زادٍ " من تقوى !! . .
و " عتادٍ " من توكل !! . .
*
وقد " رميت " الأعداء . . بحرفٍ
أصابهم بـ " ذهول " . .
و " كشفت " مستوراً . . دون تشهير !!
و " تركت " للمنطق . . السليم
و الضمير الحي . .
فرصة التمتع بالرياضة العالمية على الطريقة . . الـ " محلية "
وفقك الله . . ورعااك وحماااك
تحيااتي لك . .
re_life
*
