مازال كتاابنا الكبار . .
هم من " يباادر " . . " لانقاذ " الهلال
من ( مشااعرنا المتقلبه ) . .
فـ " شكراً " . .
*
ولطالما " بحثوا " عن " حلٍ " . .
و " تركوا " لنا الركض . . بحثاً عن " متهم ٍ " !!
فـ " شكراً " . .
*
ليست " الأعذاار " . . سلاحاً " يُتَّقى " به
حيناً من الدهر . .
لكنه في بعض الأوقاات . .
( مركبُ نجااة ) . .
بعد أن انتقضت أرض الهلال . . على الهلال " الإدارة "
فلا " لومٌ " و لا " تثريب "
*
وكما تعلم . . جيداً
أن " الأعذاار " . . ليست وجهاً واحداً
فربما تعني . . أن هنا ( يكمن الخلل ) . .
ولكن في " الأفوااهِ " . .
" مااء " . .
*
وبرغم كل شيئ . . يُحيطُ بـ " المركب " الأزرق
إلا أن هناك " أمل " . .
" نعيش " به . . و " نقاتل " لأجله . .
وسنكون يوم " اللقااء " . .
في " انتظاار " النجوم
*
على عكس الكثير . .
" تميز " الهلال بـ " عقلاائه " . .
و ( أنت منهم )
*
القدير " الظاهرة " . .
كنا على " موعد " . . مع " سطرك " الكريم
وفعلاً . . جااء في وقت " نحتااج " إليه
فمن القلب . . شكراً
*
وتقبل تحيااتي . .