باقي من الزمن مباراتان فقط مع الشباب والاتحاد ونختم جهد موسم كامل أما بتحقيق الفوز في تلك

المباراتين وتحقيق بطولة الدوري أو الخسارة في أحدهم ونخسر الدوري وجهد

موسم كامل لأقدر الله وهنا نحمد الله أن تحيق بطولة الدوري هي بأيدينا وليست مرتبطة بيد

الغير مثلاً لو أن الاتحاد باقي له مباراة مع طرف آخر لابد أن يخسر او يتعادل ومن ثم نفوز

عليه لنحقق الفوز بالدوري تخيلوا ماذا سيكون موقفنا وتفكيرنا...؟؟؟

لذلك نحمد الله أن تحديد مصيرنا هي بأيدينا وهي مباريتان تحتاجان من ألاعبين

التركيز والحماس لتحقيق الفوز وخصوصاً مباراة الأربعاء مع الشباب وبعد ذلك لكل حادثه حديث

ويجب على نجوم الكبار سناً في الفريق وخصوصاً كابتن الفريق الأسد محمد الدعيع

وبقية النجوم ياسروالغامدي وعزيز والتمياط والشلهوب والخثران والنجم الكبير

طارق التايب وتفاريس تقدير أهمية المباراة والتعاهد في ما بينهم بتحقيق الفوز وتهيئة بقية

الفريق من النجوم ألصغيره في السن للمباراة القادمة مع الشباب يوم الأربعاء القادم وكذلك الجهاز الفني

وإدارة الفريق ورئيس النادي عليهم دوراً كبيراً لتهيئة الفريق لخوض المباراة ولا ننسى دور

أعضاء الشرف الكرام في دعم الفريق معنوياً لتك المباراة

ويعلم الجميع انه بسبب بطولة الدوري تم التضحية ببطولة كاس الأمير فيصل بن فهد وهنا الكل مقتنع

بمبررات التضحية بسبب أهمية الدوري أولا وبسبب الظرف الخارجية واعتقد أن الكل يدركها

ومحاولة عرقلت الهلال وإرهاقه قبل مواجهة الشباب والاتحاد وهذا ما يتمنون تحقيقه

والملاحظ هنا للأسف التركيز علي أن هناك محاربه للزعيم وهذا ليس بجديد وقد تعودنا عليه منذ القدم

وبالرجوع للتاريخ نجد إيقاف عدد من لاعبي الهلال قبل أحدى المباراة النهائية بحجة صعودهم

للمدرجات وكذلك إيقاف ألاعب العالمي رفيلينو ثلاثة اشهر وإيقاف النعيمه وكذلك الثنيان وسامي

والدوخي والجمعان والكاتو والمواقف كثير ولسنا هنا بصدد حصرها

ولاكن الزعيم يضل صامداَ أمام تلك العراقيل التي يخلقها أعدى النجاح والذين أعمى قلوبهم الحقد

من سيطرة الزعيم وجماهيريته وبطولاته ومن هنا يجب أن لا نلتفت لتلك العوائق وأن نركز

علي تلك المباراتان لتحقيق بطولة الدوري بأذن الله

أما نحن جمهور الزعيم فيجب أن نقف وقفه صادقه مع الفريق في المباراة القادمة يوم الأربعاء

بالحضور ولمؤزره والدعم خلال المباراة