المشكلة ان الامعة فيصل عبد الهادي عمر افندي ومنهم على شاكلته اصبحو يسرحون ويمرحون وكانهم في حظائر ماشية لا رقيب ولا حسيب
السلطة الرياضية العليا غائبة أو مغيبة أو ما باليد حيلة
هشاشة الانظمة واللوائح
غطرسة في التعامل
ازدواجية في القرارات
فساد اخلاقي و جشع مالي
اعلام اصفر قذر و قذر و قذر ( كتبتها ثلاثاً )
لجان في منتهى الانحطاط والانضراط
لجان اخرى في التحكيم وفن التحطيم
لجان فنية اقل ما يقال عنها غبية
رياضتنا للوراء در
وفي الوحل تستقر
ويبقى الزعيم الكيان بادارتة ولاعبية وجماهيره ومعة القلة القليلة من الاندية الشريفة وبعض الاقلام النزيهه يصارعون هذا التيار القذر من اجل رياضة الوطن |