المصيبة الأعظم .. أن أغلب هذه السلع المزيفة مسرطنة .. لكنها رخيصة .. وعامة الشعب يعيش وضعا اقتصاديا مترديًا .. فيتفادى شراء الجيد الغالي الثمن .. المسؤول في وزارة التجارة غائب حينا وعاجزٌ حينا وغيرُ مبالٍ في أحايين عدة .. والمواطن الفقير يستسهل الأمور تارةً وتارة يجبره قصر اليد . لكننا نموت .. حسبنا الله ونعم الوكيل . |