يعطيك العافية حبيب قلبي مغاط
فعلا فرحتهم هسترية وغريبة بعض الشيئ ودموعهم .واغمائتهم تحكي ماضي اليم.. ويجب ان نلتمس لهم العذر فهم غابو عن النهائيات سنين طويلة ومبروك لهم التأهل ..رغم ان البطوله بنسبة للهلالين ليست هي الهدف المنشود واقل من طموح الكبرياء الهلالي فهي تعتبر حقل تجارب واستكشاف للمواهب الهلالية وهذا ما حصل بلفعل فقد اثبتو صغار الزعيم انهم امتداد للنجوم اثرو المستطيل الأخضر على مدار التاريخ فنحن كهلالين طموحنا الدوري وكأس الملك اما هاذه البطوله فأتمنى ان تختتم بصغارنا كما بدأت ..
تحيااتي للكاتبنا الكبير مغاط |