مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #33  
قديم 09/03/2008, 08:38 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الظــاهـرة
الظــاهـرة الظــاهـرة غير متواجد حالياً
كاتب هلالي مميز
تاريخ التسجيل: 06/04/2006
المكان: بين أوراقي القديمة ..!!
مشاركات: 1,155



إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مغـاط
كما لك الحق أن تبدع .. لنا الحق أن تستمتع !!



وكما للشلهوب الحق بأن يشكو .. له الحق - أيضا - بأن ننصت !!

فالشاكي (شلهوب) !! ومن أحلم منه ؟! ومن أصبر منه ؟! ومن أصدق منه ؟! ومن أهذب منه ؟! ومن (أشجع منه ) !!


سأنصت لك !!

وسأطالب بالانصات لك !!

حتى (تفرغ) كل ما يحشو " صدرك " !!

قل !! "فضفض يا شلهوب " !!

فكما (أخرصنا جميل لحنك في الملعب ) !!

فواجب ٌ - وفرض عين - لا "كفاية" أن (تبوح بما تريد ) !!

فنحن وأنت .. (فأنت ذرة أوكسجين .. امتزجت بزوج هيدروجين H2O )
ولن تنفصل (ذرات الماء ) عن بعضها .. إلا أن يموت أحدهما (بالغليان) !!
أو يصمت أحدهما (بالتجمد) !!
وستبقى وسنبقى !!

يلثم الهيدروجين ..جبين أكسجينه !!

فسنكون معك .. لنحافظ على (اتزان حرارة الجسم الهلالي) !!

وسنستمر معك (ليحيي كل ٌ منا الاخر .. تضحية !! ودفاعا !! واستبسالا) !!


أقسم بالله يا محمد .. أننا (ندرك ما تودّ قوله ) !!

ونعي ( ما تتهيب لسرده ) !!


لا عليك !! لتصدح بما تريد !! وستجد من يسمع !!


فبحق "العشرة" !!
وبحق "العيش والملح" !!
وبحق "إناء الذهب" الذي (طاشت أيدينا بصفحته) !!
وبحق "مخادنتك" !!
وبحق "خصائصك وتركيباتك"

سنكون معك !!

لك منا (الدعم )

لك منا (الحب ) !!

لك منا (ما تريد) !!


فما "أصابك" يتفطر له الفؤاد !!

ولكن ّ (إيمانك أقوى ) !!

والذي أصابك (يحرق الجنان) !!

ولكن ّ (صدرك معلق بلا إله إلا الله ) !!



أرجوك (محمد ) ليبقى (أكسجينك معانقا ً هيدروجين محبين) !!

ففي (كل كبد ٍ رطبة أجرا ) !!

وسنسقي (ظمأ) من أضناه (عشقك) !!


----------

الظاهرة .. تحية ود وإكبار (لك يا موسيقار الحرف والصورة ) .. سلمت أناملك التي نطقت عشقا .. وأوجعت عتابا !! و أجزم أنه "عتاب محبّ" ..

وسيبقى لنا محمد .. لتستمر عملية (الحياة في الجسد الهلالي) .. كعنصر (لا غنى لنا عنه في جدول "العناصر" الدوري) !!


أبدعت يا (ظاهرة) !!

كلمة حق

ليتك جعلتها مقال فهي الله أكبر من أن تكون رد

فتلك الحروف يجب أن ترسل بالبريد المستعجل لنجمنا الشلهوب فهي ما يحتاجه الآن

مبروك أيها الأنيق حرفا .. وعزفا

وكن القريب فكم يسعدنا ذلك


اضافة رد مع اقتباس