لله يحسنـــ ختامنا . ويكتبنا من المقبليــــنـ . ونستلمــ كتبنا بأيماننا

...وقفه...

1. فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيهْ
2. إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيهْ
3. فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ
4. فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ
5. قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ
6. كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ
7. وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيهْ
8. وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيهْ
9. يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ
10. مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيهْ
11. هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيهْ
12. خُذُوهُ فَغُلُّوهُ
13. ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ
14. ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ
15. إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ
16. وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ
17. فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ
18. وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ
19. لَا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخَاطِؤُونَ