هلا وغلا بظهيرنا الطائر ريان ورده
لا أخفيك ولا أعتبره سراً أنني من يوم المباراة الشهيرة ومقابلتي لك , أنتظر لك موضوع أقرأ فيه مايدور برأسك وماهية تفكيرك , سمتك بالمباراة السكوت وكأن الحياء قد أخذ مجراه منك حينها ,
ولكن وقد أتحفتنا بموضوع خفيف ورائع عرفت أن الرأس والحياء لايأتي إلا بكل الخير ومن الخير هذا الموضوع الذي قرأته بكل مافيه واستمتعت به ,,
لي تعليق بسيط على القصيدة الرائعة بكل معانيها التي أدخلها تحت القصيدة العمودية المستحدثة التي لا يشترط لها وزن ولا قافية ,,
000
عز الهلال
يعطيك العافية وبارك الله فيك ,, وأعانك ووفقك في إختبارك وفي شؤنك كلها ,,
000000000000000