أعجبتني ردودكم
فمن وافقني أو اختلف معي فأنا احترم وجهة نظره

أزرق+أبيض=عشق الهلال
أنا طيب ولله الحمد
أنت شخبارك إن شاء الله طيب ؟؟
أنا لا أرى من إدخال الجنز و الأغاني والتدخين وحتى المخدرات أي حرب
فنحن من يجلبها وهذا ذنبنا
فالأوجب إذا كان عندنا أمر يعتقد بأنه غير صالح أن نصلحه بأنفسنا لأنه خطئنا نحن ولا ينبغي رمي أخطائنا على الغير
شكراً على المرور ورده

راكان_20_
أتفق معك بأنه من الصعب التخلص من بعض الطباع السلبية
أما الدخان ما أعتقد إنه أدخل بالغصب
وحتى لو افترضنا أنه أدخل بالغصب نحن الآن من يستوردة ويبيعه ولم نجبر عليه
شكراً على المرور ورده

مواصل من عام 1413 هـ
أهلا ومرحباً
اتفقت معي بأن نقل الثقافات ليست حرباً
وبالمصادفة سرحت اليوم وقت المحاضرة بالتفكير في الديانات وملابسهم
فلو نظرنا إلى اليهود والنصارى والبوذيين وحتى الرافضة لديهم لباسهم الديني
أما المسلمين فلم يؤمروا بلباس خاص فالزمن يتغير وتتغير معه طريقة اللباس وهذا من مزايا ديننا الحنيف أنه يصلح لكل زمن
أما القنوات الفضائية فنحن مخيرين في مشاهدة الجيد والسيء منها
ولا أرى سبباً في إلقاء اللوم على الغرب في ذلك فهذه غلطتنا
والتلفاز بلا شك أنه يؤثر على السلوكيات وهذا واقع فعلينا مراقبة الذات ومن نحن مسؤولين عنهم
شكراً على المرور ورده

القاضي
كان هناك استهداف لصدام رحمه الله الذي كان يشكل خطراً على مصالح الغرب وعلى اسرائيل
وحتى فرض قوانين مثل خلوا الشرق الأوسط من أسلحة دمار شامل وأسلحة بعيدة المدى هو أيضاً لحماية اسرائيل
لكننا للأسف جعلنا أبسط الأمور بأنها حرب علينا
والمثال الذي ذكرته جميل وهذا ما يفعله البعض فنحن جعلنا أنفسنا أمة مظلومة وأننا مستهدفون في كل شيء وتباطئنا في تطوير أنفسنا والرقي ببلادنا
شكراً على المرور ورده

abo sager
أنتظر عودتك فأنت دائماً تثري المواضيع بردودك ورده


AHMED477
أهلا ومرحباً
بالنسبة للحرب على أفغانستان فهم انتصروا خلال شهر يا أخي الكريم
فبسقوط العاصمة كابل وسقوط الحكومة فهذا انتصار والبلاد الآن محتلة طبعاً لازال هناك مقاومة أسأل الله أن ينصر المجاهدين ويقويهم
أحترم وجهة نظرك عن غزوهم عن طريق الأغاني والبرامج الساقطة ولو أنك قرنته بما أسميته صعوبة الإنتصار في الحروب العسكرية
فالأغاني والبرامج الهابطة والتعصب الرياضي كان قبل هذه الحروب بكثير
لكن الأغاني من يغنيها ومن يوزعها ومن يبيعها وهل من يشتريها مجبر عليها أم أنه مخير ؟؟
طبعاً الإجابة واضحة فهذا خطئنا نحن وهذا ذنبنا إذا كان هناك سلبيات علينا أن نصلحها فهم لم يجبرونا على شيء
أعتقد أن رمي التهم على الغير هو من أسباب (الركادة) الموجودة لدينا
بالنسبة للقصة التي أوردتها فأنا سمعت بها من قبل لكني لم أعلم في أي بلد حدثت ولا في أي زمن !! وأعتقد أن حتى من رواها لا يعلم
شكراً لك على المرور الجميل ورده