المشكلة ان كلا من الجزيرة والرياض تعتبر نفسها هي الاكثر قدرة على التأثير على القرار الهلالي.
فالجزيرة حاربت الهلال العامين الماضيين عبر فهد المصيبيح لمجرد علاقته مع مسؤول القسم الرياضي بجريد الرياض.
والرياض بدأت هذا العام الحرب على الهلال لشعورهم ان الجزيرة اثرت على الرأي الهلالي وتحكمت في القرار وابعدت من تريد.
لذلك اتمنى وقفة جادة من المسؤولين الهلاليين بداية باعضاء الشرف والادارة ثم من جماهير الهلال ولاعبيه في وجه اولئك الذين يدعون محبة الهلال وهم الخطر عليه. |